المركز –رغم حكوميته– ارتدى ثوب الحياد والموضوعية، واقتحم بجرأة قضايا جوهرية، ومشكلات وظواهر اجتماعية، ليقدم لنا دراسات مُعمَّقة، وأبحاثا جادة، وآراء علمية رصينة تستند إلى حقائق الواقع، وتستمد حيويتها وصدقيتها من نبض الجماهير ومعايشتهم باستطلاعات رأى جريئة اتبعت النهج العلمى مثلما يحدث في الدول الكبرى الأكثر تقدما.